وكلمآ مضيتُ نحو النسيآن قدماً , أعآدني ذآك الحنين الملعون إليك ,
كلمآ شعرت بأن حآجتي إليك تضآءلت .. وبتُ سعيده ’
كلمآ شعرت بأن حآجتي إليك تضآءلت .. وبتُ سعيده ’
حتى عآد إحتيآجي أضعآفاً مُضآعفه ..
كيف هو السبيل إليك , إليك وحدك , بلآ مزآجيتك المُرهقه
كيف هو السبيل إليك , إليك وحدك , بلآ مزآجيتك المُرهقه
أو عنآدك القآتل ..
إي وربي , إنه يقتلني ببطء , يُخدر احآسيس تجآهك , دون إرآدهـ ..
أريدكَ لي ,
لآيُشآركني بك سوى أمك , تلك التي طآلمآ غبطتهآ على عشقك
اللآطبيعي تجآههآ ..
أريدكَ أنت ,
لأنك الأنبل , الأطهر , وأكثر رجلاً نآضجاً مرّ بتآريخي ,
إي وربي , إنه يقتلني ببطء , يُخدر احآسيس تجآهك , دون إرآدهـ ..
أريدكَ لي ,
لآيُشآركني بك سوى أمك , تلك التي طآلمآ غبطتهآ على عشقك
اللآطبيعي تجآههآ ..
أريدكَ أنت ,
لأنك الأنبل , الأطهر , وأكثر رجلاً نآضجاً مرّ بتآريخي ,
أتعلم مآ أحبه بكَ حقاً !
جنونك المختلف , غموضك , جآذبيتك التي فآقت تلك
جنونك المختلف , غموضك , جآذبيتك التي فآقت تلك
التي نآدى بهآ نيوتن ,
أجزم أنه لو عآصرك مآكآنت الجآذبيه هي مآيتفوه به النآس الآن ..
من شأنك أن تغير قوآنين الطبيعه , الكون ..
وتلك الأنثى المتمردّه التي لآ ترى ذكوراً غيرك ,
ويقولون , الفرآق هي النهآيه المحتّمه ,
ويحكم ! , أين أجدني إن رحل ,
أجزم أنه لو عآصرك مآكآنت الجآذبيه هي مآيتفوه به النآس الآن ..
من شأنك أن تغير قوآنين الطبيعه , الكون ..
وتلك الأنثى المتمردّه التي لآ ترى ذكوراً غيرك ,
ويقولون , الفرآق هي النهآيه المحتّمه ,
ويحكم ! , أين أجدني إن رحل ,
أيّ وطن سيلملم شتآتي من بعد رجلي الأعظم ..
أي ّ الخرآئط سأنتمي إليهآ .. و فؤآدي مآذآ سيحلُ به ؟
سحقاً لحمآقآتكم .. سألقي بهآ حيثُ وَحل العبآرآت البلهآء
أي ّ الخرآئط سأنتمي إليهآ .. و فؤآدي مآذآ سيحلُ به ؟
سحقاً لحمآقآتكم .. سألقي بهآ حيثُ وَحل العبآرآت البلهآء
التي مرّت بِ ذآكرتي ,
أنـآ لك روحاً وَ ريحآن , ولآ ألقي بآلاً لجسدي ومآخلآفه
ليكن لِ غيرك يوماً , وأتمنى أن لآ يسمح الله بذلك ..
لكن روحي , صدقني هيَ لك ..ضمن ممتلكآتك وأشيآءك الجميله ,
لآيَهم وإن أسقطتهآ بِ إحدى زوآيآ حجرتك ..
أو بجيب معطفك الرمآدي
أو بزجآجة عطرك السودآء , تلك التي لآيُفقدني صوآبي كَ رآئحتهآ
الفآتنه ..
الأهم أن أكون قربكَ ,
وَ بعيده كل البُعد عن مزآجآتك الملونّه ..
أنآ لكَ يآ أنت , لآ تقلق =)
أنـآ لك روحاً وَ ريحآن , ولآ ألقي بآلاً لجسدي ومآخلآفه
ليكن لِ غيرك يوماً , وأتمنى أن لآ يسمح الله بذلك ..
لكن روحي , صدقني هيَ لك ..ضمن ممتلكآتك وأشيآءك الجميله ,
لآيَهم وإن أسقطتهآ بِ إحدى زوآيآ حجرتك ..
أو بجيب معطفك الرمآدي
أو بزجآجة عطرك السودآء , تلك التي لآيُفقدني صوآبي كَ رآئحتهآ
الفآتنه ..
الأهم أن أكون قربكَ ,
وَ بعيده كل البُعد عن مزآجآتك الملونّه ..
أنآ لكَ يآ أنت , لآ تقلق =)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق