للمرّة الخآمسه وربمآ السآدسة
وعلى الأرجح أنهآ العآشرة تلك التي أقبل فيهآ على كتآبة نصّ ,
فَ أُفجع بحقيقة " أنّ لآ شيء يستحق أن يُخلّد هُنآ " ..
ولآ " شعور " مميزّ له أن يُسطر هذه الأيـآم ,
وحتى الأفكآر تهرب من تجآويف دمآغي الصغير وآحدة تلو أخرى ...
دون أن أستطيع الركض لِ الإلحآق بإحدآهنّ ..
المعذرة يَ سآدّة فالأيآم لآ تحمل لي سوى
" الروتينْ وَ عودة شيء من مآضيٍ جميل ولكن بعد أن فقد زهوه ولم يعد ذو جآذبية بالنسبةِ ليْ "
المعذرة يَ سآدّة فالأيآم لآ تحمل لي سوى
" الروتينْ وَ عودة شيء من مآضيٍ جميل ولكن بعد أن فقد زهوه ولم يعد ذو جآذبية بالنسبةِ ليْ "
[ خلود وَ هروب حتى حين ] !
من رحم الشتات كانت حروفك
ردحذفمتعبه لكنها ..
][ سلسبيل ][
كم هو محظوظ ذلك الشتات الذي تبعثرينه..
خلود..
سأقف هنااااك..
بعيدآ..
بعيدآ جدآ..
دون هروب
وسأحييك بتصفيق حار..
ولن انسى ان اهنيء ذلك الشتات وذلك الروتين..
وتلك الحروف..بك..
فتحيتي لك..سيّدتي الخلود
رُوح ‘
ردحذفحضوركِ كَ إبتسآمة طفل صبآح يومِ العيد ..
مُبهج مُ بْ هِ جْ !
خلود ، عذرا .. فلقد تبعثرت مني الكلمات وبحثت عنها فلم أجدها ، كل مايمكنني قوله الآن هو أنني أتمنى لكِ أياما مشرقة وجميلة مليئة بالتفاؤل
ردحذفتحياتي لكِ
أسآمه ‘ وَأتمنى لكَ المِثل يَ قدير (F)
ردحذف